كان السؤال الشهير في عقودٍ مضت: من يجرؤ على الكلام؟ عندما اشتعل العالم بالحروب في شرقه وغربه، و «الحرب أولّها كلامُ»، أصبحنا نبحث عمن يملك الشجاعة، لا في الكلام، بل في الدعوة إلى السلام، من دون أن يُتهم الداعي إلى ذلك بالتخذيل أو الخضوع والانكسار…
Sign in
Welcome! Log into your account
Forgot your password? Get help
Password recovery
Recover your password
A password will be e-mailed to you.