من الطبيعي عند فقد العظماء أن تصاب الأمة بالصدمة والذهول و أن يصاب الأقربون بالحيرة و الارتباك ، فرغم إيماننا الراسخ بمحدودية الأجل 《 إذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون》 صدق الله العظيم، و قناعتنا بأن لا مصيبة بعد النبي محمد بن عبد الله عليه…
Sign in
Welcome! Log into your account
Forgot your password? Get help
Password recovery
Recover your password
A password will be e-mailed to you.