ببالغ الأسى والحزن؛ ويقلب مؤمن بقضاء الله وقدره، علمت وأنا في طريق عودتي إلى نواكشوط بعد أيام في مدينتي الحبيبة مقطع لحجار؛ علمت بخبر فاجعة انتقال القارئ الخاشع المتمكن؛ إبن خالتي الطيب الغالي سيديا ولد آلويمين، إلى جوار ربه. فاجعة عظيمة وخطب جلل…
Sign in
Welcome! Log into your account
Forgot your password? Get help
Password recovery
Recover your password
A password will be e-mailed to you.