كان السؤال الشهير في عقودٍ مضت: من يجرؤ على الكلام؟ عندما اشتعل العالم بالحروب في شرقه وغربه، و «الحرب أولّها كلامُ»، أصبحنا نبحث عمن يملك الشجاعة، لا في الكلام، بل في الدعوة إلى السلام، من دون أن يُتهم الداعي إلى ذلك بالتخذيل أو الخضوع والانكسار…
كان السؤال الشهير في عقودٍ مضت: من يجرؤ على الكلام؟ عندما اشتعل العالم بالحروب في شرقه وغربه، و «الحرب أولّها كلامُ»، أصبحنا نبحث عمن يملك الشجاعة، لا في الكلام، بل في الدعوة إلى السلام، من دون أن يُتهم الداعي إلى ذلك بالتخذيل أو الخضوع والانكسار…